وصل إلى البحرين مساء امس الثلاثاء الداعية السلفي السوريّ المعروف، عدنان العرعور، لجمع تبرّعات للمسلحين في سوريا، وتجنيد مقاتلين، وذلك بعد يوم من مقتل مسلح بحريني من جبهة النصرة على يد الجيش السوري النظامي
وأكدت مصادر قيام "عارف الكوهجي" بشراء "عباءة العرعور" بمبلغ 15 ألف دينار بحريني - "39.500 دولار أمريكي" في مزاد حضره جمعٌ حاشد في مسجد "شيخان الفارسي" بالرفاع جنوب العاصمة المنامة لدعم المسلحين في سوريا، وقد أكد النائب السابق، التكفيري محمد خالد على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وفي السعودية، أثار اختفاء مبالغ تصل إلى ملايين الريالات جدلاً واسعاً، بين عدد من القائمين على إحدى الحملات غير الرسمية لإغاثة الشعب السوري، والذين يقومون بمهمة إيصال التبرعات الشعبية من السعودية ودول الخليج.
وكشف أحد المقربين من هذه الحملات، النقاب عن سرقات بالملايين من تبرعات تجمع باسم إغاثة الشعب السوري، فيما طالب ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي بمحاسبة القائمين على هذه الحملات والتشهير بهم، خصوصاً أن بينهم دعاة وأسماء معروفة.
يذكر أن السلطات السعودية منعت مثل هذه الحملات، واكتفت بما يتم إرساله للشعب السوري عن طريق الجمعيات الحكومية.
وكان في استقبال العرعور رئيس جمعية الأصالة النائب عبدالحليم مراد ومجموعة من قيادات التيار السلفي، والذين قاموا بزيارة للمسلحين في سوريا العام الماضي، والتي أعلنت وزارة الخارجية لاحقاً بأنها "غير رسمية".
وأكدت مصادر قيام "عارف الكوهجي" بشراء "عباءة العرعور" بمبلغ 15 ألف دينار بحريني - "39.500 دولار أمريكي" في مزاد حضره جمعٌ حاشد في مسجد "شيخان الفارسي" بالرفاع جنوب العاصمة المنامة لدعم المسلحين في سوريا، وقد أكد النائب السابق، التكفيري محمد خالد على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وفي السعودية، أثار اختفاء مبالغ تصل إلى ملايين الريالات جدلاً واسعاً، بين عدد من القائمين على إحدى الحملات غير الرسمية لإغاثة الشعب السوري، والذين يقومون بمهمة إيصال التبرعات الشعبية من السعودية ودول الخليج.
وكشف أحد المقربين من هذه الحملات، النقاب عن سرقات بالملايين من تبرعات تجمع باسم إغاثة الشعب السوري، فيما طالب ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي بمحاسبة القائمين على هذه الحملات والتشهير بهم، خصوصاً أن بينهم دعاة وأسماء معروفة.
يذكر أن السلطات السعودية منعت مثل هذه الحملات، واكتفت بما يتم إرساله للشعب السوري عن طريق الجمعيات الحكومية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق