أسلوب جديد للاحتجاج على عدم الإفراج عن المعتقلين بالسعودية، وهو ارتداء زي ازرق "اللون الذي يرتديه المساجين والمعتقلين"، لمدة أسبوع واحد.
وفيما اقترح أحد المغردين أن تكون صلاة الجمعه بمسجد الراجحي ويكون اللباس ثوب الأسير الأزرق، رد عليه المحامي الحقوقي "عبد العزيز الرشودي" قائلاً: "الذي من الضروري تفعيله لبس الثوب الأزرق لمدة أسبوع واحد يذهب الى العمل الى المسجد الى كل مكان وذلك تعاطف مع المعتقلين".
وتقول الدعوة على شبكات التواصل الاجتماعي، أن هذا الثوب الازرف يجب أن يتردد به صاحبه إلى أكبر عدد ممكن من الأماكن، مثل العمل، والجامعة، وحتى المسجد، لتعريف الناس بقضية المعتقلين.
ويبدو ان قضية المعتقلين، في المملكة أصبحت القضية الأولى بين الناشطين، فطالما لم تختف أساليبهم لنشر هذه القضية عبر أكثر من أسلوب.
هذا ولا زالت الدعوى للتظاهر في اليوم الوطني، مستمرة، ويبتكر النشطاء حولها الكثير من الأساليب والطرق
وفيما اقترح أحد المغردين أن تكون صلاة الجمعه بمسجد الراجحي ويكون اللباس ثوب الأسير الأزرق، رد عليه المحامي الحقوقي "عبد العزيز الرشودي" قائلاً: "الذي من الضروري تفعيله لبس الثوب الأزرق لمدة أسبوع واحد يذهب الى العمل الى المسجد الى كل مكان وذلك تعاطف مع المعتقلين".
وتقول الدعوة على شبكات التواصل الاجتماعي، أن هذا الثوب الازرف يجب أن يتردد به صاحبه إلى أكبر عدد ممكن من الأماكن، مثل العمل، والجامعة، وحتى المسجد، لتعريف الناس بقضية المعتقلين.
ويبدو ان قضية المعتقلين، في المملكة أصبحت القضية الأولى بين الناشطين، فطالما لم تختف أساليبهم لنشر هذه القضية عبر أكثر من أسلوب.
هذا ولا زالت الدعوى للتظاهر في اليوم الوطني، مستمرة، ويبتكر النشطاء حولها الكثير من الأساليب والطرق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق