الثلاثاء، 14 أغسطس 2012

لهذا السبب غاب المخطوفين اللبنانيين عن السمع

شاهدنا في الأيام الأخيرة سكوبات إعلامية على حساب المخطوفين اللبنانيين في سورية، بعض الناس فرح بذلك، لكنه لم يحسب نتائجه، وكانت القنوات التي بثت المقابلات معهم ومع الخاطف الإرهابي أبو إبراهيم فرحة وكأنها حررتهم أو على الأقل أستطاعت أن تصل إليهم وهذا ما لم تتمكن منه الدولة اللبنانية. وعلى الرغم من بعض إيجابيات هذه السكوبات التي طمأنت الأهالي عن حالة المخطوفين ومكنتهم من الإتصال بهم ومحادثتهم إلا أن سلبيات هذه السكوبات تكمن في إختفاء المخطوفين وغيابهم عن السمع بسبب هذه السكوبات.
ويقول شخص قريب جداً من أحد المخطوفين التقاه احد وسائل الإعلام اللبناني، “اننا تحدثنا مطولاً معه من خلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق