الثلاثاء، 3 مارس 2015

كارثة تدمير التراث الإنساني

لا عجب ولا استغراب من أفعال الفكر المتحجر ومنع المعرفة الإنسانية من التواصل مع أعماق الحضارات التاريخية التي سبقت الإسلام. التي كانت جواز مرور لشرعية ولادة الحضارات المتعاقبة في سفر التاريخ.ولا أجد واقع مقبول يحمل مبررات هذا العمل المشين والإجرامي لحضارات سادت ولم يبقى منها الا قصد الملامح الحقيقية لتدرج الإنسان خلال تلك الحقبة من الزمن. وما تناولته مطارق الجهل ومعاول التخلف والمنكر من إسقاط صورة ورمزية العطاء ...
http://beladicenter.net/index.php?aa=news&id22=9766

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق